Passa ai contenuti principali

كيف ترون انتقادات أوضاع حقوق الإنسان في مصر؟

وقالت متحدثة باسم الموقع عبر رسالة إلكترونية "هناك تجاهل لبعض الحقائق الأساسية، حيث لم يكن الموضوع سريا، وكان اسم التطبيق المستخدم "تطبيق أبحاث فيسبوك"، ولم تحدث عملية تجسس، حيث شارك جميع المشاركين في عملية أخذ فيها إذنهم".
وأضاف فيسبوك أن "نسبة المراهقين من المشاركين لم تتعد 5 في المئة، وأن الشركة حصلت على موافقات موقعة من أولياء أمورهم".
وردا على سؤال لبي بي سي عن كيفية حصول فيسبوك على موافقة أولياء الأمور، كان الجواب أن طرفا ثالثا ساعد في ذلك، دون إعطاء تفاصيل.
ولم يصدر عن شركة أبل أي تصريح حول ما إذا كانت تعتقد أن فيسبوك قد خرق قوانينها، وما هي الخطوات التي سوف تتخذها في حال حصل ذلك.
سلوك مألوف
وكان فيسبوك قد استخدم تطبيق بحث آخر في عام 2016 يتغلغل في أعماق البرمجيات التي يستخدمها الهاتف، ويصل إلى بعض الوظائف التي لا تصلها تطبيقات أخرى.
وتسمح أبل باستخدام تطبيقات كهذه، خاصة من قبل شركات تمنح موطفيها أجهزة آيفون وترغب بتزويدهم بحماية إضافية ورقابة، لكنها تشترط عدم استخدام هذه التطبيقات لأغراض تجارية محددة، وأن يقتصر استخدامها على موظفي الشركة.
ويصر فيسبوك على أن سياسيات أبحاث السوق التي ينتهجها لا تختلف عن المعتاد.
وأضاف أنه لا يشارك البيانات التي يحصل عليها مع طرف ثالث، كما أن بإمكان المشاركين أن يتوقفوا عن المشاركة في أي لحظة.
أعرب يورغن كلوب، مدرب ليفربول، عن اعتقاده بأن الثلوج على أرضية ملعب فريقه ساهمت في إضاعة الفرصة عليهم في توسيع الفارق مع أقرب منافسيهم على قمة جدول ترتيب الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم.
وكان استقبال فريق ليستر سيتي فرصة ليرفع ليفربول رصيده إلى 63 نقطة، بفارق 7 نقاط عن ملاحقه مانشستر سيتي الذي انهزم أمام نيوكاسل يوم الثلاثاء، ليستقر رصيده عند 56 نقطة.
وبالفعل، تقدم ليفربول في الدقيقة الثالثة من المباراة بهدف أحرزه ساديو ماني.
لكن زملاء المصري محمد صلاح لم يتمكنوا من المحافظة على التقدم، حيث أدرك ليستر سيتي التعادل بهدف لمدافعه هاري مغواير في نهاية الشوط الأول. وفي الشوط الثاني، لم ينجح أي من الفريقين في تعديل النتيجة لتنتهي المباراة بالتعادل 1-1.
وقال كلوب "لقد رأيت أن الكرة لم تكن تتدحرج حقا".
وأضاف المدرب الألماني "إذا استحوذت على الكرة بنحو 70 إلى 80 في المئة، فإن هذا يجعل الأمر غير مريح".
وبدأ أصحاب الأرض المباراة بقوة ومعنويات عالية بعدما خسر مانشستر سيتي، حامل اللقب، مباراته في اليوم السابق أمام نيوكاسل بنتيجة 1-2. وسجلوا هدف التقدم في الدقيقة الثالثة، بعد سلسلة من التمريرات السريعة والدقيقة.
ولكن مغواير سجل هدف التعادل بعدما أخفق دفاع ليفربول في التعامل مع ضربة حرة تسبب فيها المدافع الأيسر أندرو روبرتسون.
وطالب ليفربول بضربة جزاء في الشوط الثاني عندما سقط نابي كيتا في منطقة الجزاء بعد التحام مع ريكاردو بيريرا.
وسنحت لليفربول فرصة للتقدم بتسديدة من البرازيلي روبرتو فيرمينو، لكن كاسبر شمايكل، حارس ليستر سيتي، تصدى لها.
وبمرور الوقت، تعززت ثقة لاعبي ليستر وتمكنوا من إرباك دفاع ليفربول ونجومه، الذين لم يظهروا بمستواهم المعهود، ومنهم الحارس أليسون الذي أهدى ليستر هدفا في مباراة الفريقين بالدور الأول، وارتكب خطأين في الشوط الأول كاد أحدهما أن يتسبب في هدف.
وبدا المدافع الهولندي، فيرجيل فان ديك، الذي كان مريضا قبل المبارة، دون مستواه أيضا، إذ أفلت مغواير من رقابته ليسجل هدف التعادل.

Commenti